ملخص الإتحاد المغربي ينظر للمدرسة البلجيكية في شخص جورج ليكينس الذي تلقى مكالمة هاتفية من لدن أعضاء الإتحاد وأبدى خلالها المدرب المذكور موافقة مبدئية علي تدريب المغرب
المغرب وانجولا
المغرب - ياللاكورة:
مازالت الأسماء العالمية تتقاطر على مكتب الإتحاد المغربي للإشراف على تدريب المنتخب المغربي في المرحلة المقبلة.
إذ بعد الأسماء الأجنبية الأولى التي خرجت من السباق لالتزاماتها التعاقدية (تراباتوني، جيرتس، سباليتي ومانشيني) ودخول أخرى من المدرسة اللاتينية سباق الاتصالات من أمثال باساريلا وبيانكي دون إجابات شافية حول موضوع المحادثات ما إذا كانت قد جرت بين الطرف المغربي والطرف الأرجنتيني.
إذ تحول الإتحاد المغربي حسب مصادر إلى المدرسة البلجيكية في شخص جورج ليكينس الذي تلقى مكالمة هاتفية من لدن أعضاء الإتحاد وأبدى خلالها المدرب المذكور موافقة مبدئية.
ولم يعط الإتحاد المغربي أي إشارة واضحة للأسماء المرشحة بقوة لتدريب المنتخب المغربي التزاما بمبدأ اختيار أحد أفضل المدربين العالميين الأقرب لفهم طبيعة الكرة المغربية والكرة الإفريقية، كما لم يحدد ذات الإتحاد إسما بعينه بحكم دراسته لكل الملفات المقدمة من لدن مدراء فنيين من مختلف الجنسيات، وتريثه في اختيار رجل المرحلة الأقدر على تغيير صورة المنتخبات المغربية بالعقل والحكمة.