أصبحت قصه انتقال اللاعبين هى صداع فى رأس الكره
المصريه وكلما تم حل مشكله انتقال لاعب لتظهر مشكله أخرى فبعد مشكله الحضرى
مع الأهلى عقب بطوله كأس الامم الافريقيه عام 2008 لتظهر مشكله لاعب
الاتحاد السكندرى "جدو" عام 2010 لنجد فى النهايه أن اصابع الاتهام تشير
الى ما يسمى "وكلاء اللاعبين"
لنجد ان الوكيل هو من قام بالتوقيع للاعب ومساهمته لانتقال لاعب من
نادى الى نادى اّخر فمنذ انطلقت أزمه محمد ناجى "جدو"تحديدا وجدنا ان السبب
الاساسى فيها هى وكيل اللاعب أنور شلوفه والذى كان زميلا له بضلوعه فى
تقريب اللاعب
والموقع يفجر القضيه ويوجه سؤالا مهما هل وكيل اللاعبين أفاد الكره
المصريه ؟ أم انه جعل مشكلات اللاعبين وانتقالاتها تتفجر أكثر؟